حقيقة القضية بين عٌكازىّ السبية اليهودية

Tue Nov 28, 2023 6:29 pm

حتى اغبي المحمديين و اكثرهم غشماً محمدياَ يعرف انه لو حبس عصفور او حتى قرد او سنجاب او دب باندا او حتى نملة و ظل يعامله في القفص افضل معاملة وأفضل رعاية صحيةوافضل طعام مستورد و جو مكيف و يظل يربت عليه بحنان ٢٤ ساعة في اليوم فإنه بمجرد ان يفتح باب القفص فهذا الكائن المحبوس سيطير خارج القفص حتى لو كان سيقانه مكسورة او اجنحته مكسورة و سيسبه الحيوان المسبي و يلعنه و يبصق عليه و هو يهرب و ربما يعود ليعقره و ينتقم منه

فما بالك بإنسان اى كائن راقي متطور يتنفس حرية و حريته اغلي من حياته سقط في يد الكائنات المحمدية القذرة التى غزت بلاده الامنة في ليلة غدر فـ قتلت الرضع امام امهاتهم ثم كسروا سيقانهن و ثم قاموا بجرهن من شعورهن و سحبهم من شعورهن الى غزة كيف يكون الموقف الحقيقي المكتوم في عقول اولئك الضحايا عند اطلاق سراحهن! لولا ان الانسان كائن مفكر و عقله يتحكم به و لديه التزام تجاه بقية السبي فـ للسبي بقية في ايدى هؤلاء المجرمين و اى مخالفة لتعبيرات الوجه التى يتم املاءها من الكائنات المحمدية القذرة على الرهينة اثناء اطلاق سراحها سيدفع ثمنها بقية المسبيين عذابا خاصة لو كان هذا المسبي الذى سيدفع الثمن هو شقيق المخطوفة التى كسروا ساقيها و تعود لموطنها على عكازين تاركة في يد الخاطفين شقيقها الصغير الذى لا يٌتصور ان يكون حدث معه اقل منها
٠
اتفوا عليكم يا محمديين , كنت اعلم بحقارتكم و اٌحَدث بها العالم لكن حقارتكم فاقت ما كنت اعرفه
كمية حقارة محمدية تقيأ بها المحمديين من كل المستويات لا فرق بين دكتور و اديب و عجلاتى محمديين بقذارتهم المعهودة يسكبون مما فيهم من عفن جعلهم خارج القبيلة الانسانية و هم يتحدثون عن عدم رغبة السبايا ( الذين كسر المحمديين سيقانهن في السبي بينما اشقاءهم لا يزالوا في السبي) عدم رغبتهن في العودة بسبب حبهن للخاطفين المحمديين بل و يتوسلون للخاطفين المحمديين ان يعودوا لخطفهن مرة اخرى

كل هذا هين اما ثالثة الاثافي فكانت فرحتهم بتحفيظ اطفال اليهود المسببين في الثالثة من العمر القرآن و السبي و جعل المحمديين يتداولون فيديوهات الخاطفين المحمديين و هم يستظهرون ما حفظوه لـ الاطفال اليهود المسببين من القرآن هذا بينما في مصر عندما قرأت مدرسة تاريخ قبطية على تلاميذ المرحلة الابتدائية درس من الكتاب المدرسي المقرر يقول ان البابا شنودة شخصية عظيمة تلك المٌدرسة الاٌقصٌرية حكم عليها القضاء المصرى بالسجن ستة سنوات من السجن المشدد و غرامة ١٥٠ الف دولار و العزل من وظيفتها بتهمة تنصير اطفال المحمديين لمجرد انها قرأت ذلك الدرس علي تلاميذها من الكتاب المدرسي المقرر , هذا بينما المحمديين يخطفون اطفال اليهود ليسجلوا لهم فيديوهات و هم في السبي يستظهرون القرآن الذى حفظوه

كل المحمديين في مصر يحفظون القرآن بالعصا و الكرباج و الفلكة (اداة تعذيب يستخدمها المشايخ في تحفيظ اطفال المحمديين القرآن و يستخدمها ضباط الشرطة المسلمين في اجبار المشتبه بهم على الاعتراف بإرتكاب جراءة لم يرتكبوها)
فهل يا ترى حفظ اطفال اليهود المسببين القرآن بالفلكة كأطفال المحمديين ام لا بإعتبار ان اطفال اليهود من حسن حظهم هم احفاد البرت آينشتاين و ايلون ماسك و بيل جيتس و مارك زوكربيرج لذا فهم اكثر ذكاء من صغار المحمديين و لم يحتاجوا للفلكة؟ لنا ان نتصور؟
. <<<< إنقر هنا لمشاهدة فيديو تسليم الطفل اليهودى المخطوف "إيجال" للصليب الأحمر

كما هو واضح في الفيديو إستمر الخاطفين المحمديين في تهديد الرهينة اليهودية "إيجال ياكوف" بالاشارات لما سيفعلونه لبقية السبي لو لم ينفذ المتفق عليه بأن يبتسم للمجرمين و يلوح لهم مودعا و علي وجهه تعبيرات الشوق, كانوا يهددونه بالاشارات بمصير بقية السبي حتى و هو في يد الصليب الاحمر و اضطر ان يرضخ حماية منه لبقية السبي حتى و هو في يد الصليب الاحمر و بمجرد ان بدا إغلاق باب سيارة الصليب الاحمر ظهر شعوره الحقيقي

اتفو عليكم يا محمديين. لا تستحقون من البشر الا البصق
٠
بقت كلمة للذمى نجيب ساويرس الذى شارك المحمديين فرحتهم بالحب و الغرام بين السبايا اليهوديات و بين من كسروا سيقانهن و جروهن من شعورهن و ذبحوا اطفالهم امامهن ؟

المحمدى يقتاد السبية العجوز التى بعمر جدته نحو سيارة الصليب الاحمر و يلكزها بالمدفع الرشاش

بالقطع لن اقول لك ان أسيادك المحمديين ايها العبد الذمى الذليل _رغم ثراءه _ سيبدأون بخطف المسيحيات بعد خطف اليهوديات الناجح لان خطف المسيحيات ليس غريبا على الاقباط يا ذمى و ايضا اسيادك المحمديين يكلمونا في برامج التوكينج شو التى يقدمونها عن العلاقات الغرامية و العشق و الوله الذى تكنه المسيحيات المخطوفات تجاه خاطفيهن و هو سر انهن مخطوفات بمزاجهم فهو نمط محمدى سائد منذ عصر جدهم النبي حمادة نكاحو صلي اللات عليه و سلم الذى ذبح زوج و والد و اشقاء صفية بنت حٌيي اليهودية ابنة الثامنة عشر امام عيونها ثم اغتصبها و لليوم المشايخ يٌقسمون بشرفهم المزعوم ان السبية صفية احبت مغتصبها محمد بسبب حٌسن اخلاقه و كانت بتٌغتَصَب بمزاجها و مش عايزة تسيبه
ماذا اقول لك ايها الذمى ساويرس فلا يستحق الذمى الذليل الا ان ترسل له الانسانية جمعاء نفس البصقة التى ارسلتها لـ اسياده المحمديين اصحاب السبي

٠
بقلم
#وطنى_مخلص
#Watani_Mokhlis